الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الاستيعاب في معرفة الأصحاب (نسخة منقحة)
.عمرو بن إياس الأنصاري: .عمرو بن بلال الأنصاري: .عمرو بن تغلب العبدي: حدثنا أحمد حدثنا مسلمة حدثنا جعفر بن محمد بن الحسن الأصبهاني، حدثنا يونس بن حبيب حدثنا أبو داود الطيالسي حدثنا المبارك بن فضالة عن الحسن عن عمرو بن تغلب قال: لقد قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمةً ما أحب أن لي بها حمر النعم، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء، فأعطى قومًا، ومنع قومًا، وقال: «إنا لنعطي قومًا نخشى هلعهم وجزعهم، وأكل قومًا إلى ما جعل الله في قلوبهم من الإيمان، ومنهم عمرو بن تغلب». وذكر البخاري، عن أبي النعمان محمد بن الفضل، عن جرير بن حازم، عن الحسن، قال: حدثنا عمرو بن تغلب، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم بمال فأعطى قومًا ومنع آخرين فبلغه أنهم عتبوا، فقال: «إني لأعطي الرجل وأمنع الرجل، والذي أدع أحب إلي من الذي أعطي، أعطي أقوامًا لما في قلوبهم من الجزع والهلع، وأكل أقوامًا إلى ما جعل الله في قلوبهم من الغناء والخير، ومنهم عمرو بن تغلب». قال عمرو: فما أحب أن لي بكلمة رسول الله صلى الله عليه وسلم حمر النعم. وروى حماد بن سلمة قال: حدثنا ثابت ويونس وحميد، عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «جاءنا الليلة شيء فآثرنا به قومًا خشينا هلعهم وجزعهم، ووكلنا قومًا إلى ما جعل الله في قلوبهم من الإيمان، منهم عمرو بن تغلب». وكان عمرو بن تغلب يقول: ما يسرني بها حمر النعم. أنبأنا أحمد بن عمر حدثنا علي بن محمد بن بندار، حدثنا أحمد بن إبراهيم ابن شاذان حدثنا عبيد الله بن عبد الرحمن السكري، حدثنا أبو يعلى زكريا بن يحيى بن خلاد، حدثنا الأصمعي حدثنا الصعق بن حزن، عن قتادة، قال: هاجر من بكر بن وائل أربعة: رجلان من بني سدوس: الأسود بن عبد الله من أهل اليمامة، وبشير بن الخصاصية، وعمرو بن تغلب من النمر بن قاسط وفرات بن حيان من بني عجل. .عمرو بن ثابت بن وقش: .عمرو بن ثبي: .عمرو بن ثعلبة الجهني: .عمرو بن ثعلبة بن وهب: .عمرو بن الجموح بن زيد: قال الغلابي: وأخبرناه أيضًا ابن عائشة عن أبيه، قالوا: قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر من الأنصار، فقال: «من سيدكم»؟ فقالوا: الجد بن قيس على بخلٍ فيه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وأي داءٍ أدوى من البخل؟ بل سيدكم الجعد الأبيض عمرو بن الجموح» وقال شاعر الأنصار في ذلك: هكذا ذكره الغلابي، وكذلك ذكره أبو خليفة الفضل بن الحباب الجمحي القاضي بالبصرة، عن عبيد الله بن عمرو بن محمد بن حفص التيمي المعروف بابن عائشة عن بشر بن المفضل عن ابن شبرمة، عن الشعبي، إلا أنه ذكر الشعر عن ابن عائشة لبعض الأنصار ولم يذكره في إسناده عن الشعبي. وقد روى حاتم بن إسماعيل، عن عبد الرحمن بن عطاء، عن عبد الملك بن جابر بن عتيك عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سيدكم يا بني سلمة»؟ قالوا: الجد بن قيس على بخلٍ فيه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «وأي داءٍ أدوى من البخل؟ بل سيدكم الأبيض الجعد عمرو بن الجموح». وذكره الكديمي، عن أبي بكر بن أبي الأسود، عن حميد بن الأسود، عن حجاج الصواف، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا بني عمرو بن سلمة، من سيدكم»؟ فذكر مثله سواء. وأما ابن إسحاق ومعمر فذكرا عن الزهري هذه القصة لبشر بن البراء بن معرور على ما ذكرناه في باب بشر بن البراء بن معرور. وذكر أبو العباس محمد بن إسحاق السراج، قال: حدثنا إبراهيم بن حاتم الهروي، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن حجاج، عن أبي الزبير، عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لبني سلمة: «من سيدكم يا بني سلمة»؟ قالوا: جد بن قيس، على أنا نبخله. قال: «فأي داءٍ أدوى من البخل بل سيدكم عمرو بن الجموح». وكان على أصنامهم في الجاهلية، وكان يولم على رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تزوج. .عمرو بن الحارث: .عمرو بن الحارث بن أبي ضرار بن عائذ بن مالك بن خزيمة: حدثنا عبد الوارث بن سفيان، حدثنا قاسم، حدثنا أحمد بن زهير، حدثنا علي بن الجعد. وحدثنا أحمد بن قاسم، حدثنا قاسم، حدثنا الحارث ابن أبي أسامة، حدثنا الحسن بن موسى، قال: أنبأنا زهير، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن الحارث ختن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخي امرأته، قال: تالله ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته دينارًا ولا درهمًا، ولا عبدًا ولا أمةً ولا شيئًا إلا بغلته البيضاء وسلاحه، وأرضًا تركها صدقة. .عمرو بن حريث بن عمرو: وقيل: قبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن اثنتي عشرة سنة. نزل الكوفة وابتنى بها دارًا وسكنها. وولده بها، وزعموا أنه أول قرشي اتخذ بالكوفة دارًا، وكان له فيها قدر وشرف وكان قد ولي إمارة الكوفة. ومات بها سنة خمس وثمانين، وهو أخو سعيد بن حريث. من حديث عمرو بن حريث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رآه يصلي في نعلين مخصوفتين. .عمرو بن حزم بن زيد: ومات بالمدينة سنة إحدى وخمسين. وقيل: سنة ثلاث وخمسين. وقد قيل: إن عمرو بن حزم توفي في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالمدينة. وروى عن عمرو بن حزم ابنه محمد. وروى عنه أيضًا النضر بن عبد الله السلمي، وزياد بن نعيم الحضرمي. .عمرو بن الحكم القضاعي: .عمرو بن الحمق بن الكاهن:
|